منذ اللحظه الاولى التى وقعت فيها عيناى عليها ادركت انها زهره, زهره بريه بكل ما يحمله التصنيف من معان....فهى جميله رقيقه بسيطه يفوح منها اجمل ما فى الطبيعه...التلقائيه انوثتها هادئه سحرها مدهش جذاب وسنوات عمرها القليله تمنحها مرحا ناعما على الرغم من لمحه الخوف التى تطل من عينيها طوال الوقت مع مزيج عجيب من القلق والتوتر تلمحها العين المدققه ويضيفان عليها اللمسه الاخيره من لمسات الطبيعه.....
التفرد نظره واحده من عينيها تفجر فى اعماقك رغبه عارمه فى حمايتها والذود عنها...فى فى ان تحتويها بين ذراعيك لتقيها شرور الدنيا كلها..فى ان تصنع من رجولتك درعا لانوثتها ,تتلقى عنها كل ضربات القدر وتقلبات الدهر.....
انها تستفز الفارس فى اعماقك وتستنفره ليهب لنجدتها من قبل حتى ان تستنجد او تستغيث....شى ما فيها يجعلك تتمنى القتال من اجلها حتى اخر قطره من دمك ...واخر لحظه فى عمرك.....
وكم ادهشنى ان اعلم بعدها انها تحمل اسم زهره زهره بريه ناعمه كنت وما زلت انتشى برائحتها واستعذب عطرها واذوب عشقا للونها الابيض الهادى الجميل...وعندما تقاربنا ادركت انها تخفى شيئا فى اعماقها شيئل يثب الى عينيها بغته كلما تطرق الحديث الى نقاط بعينها......
ومن الموكد ان الذى تخفيه امر مهم للغايه ...بالنسبه لها على الاقل...فانها لا تفصح عنه قط...ولا تخفيه فى اعماقها ابدا...انه داائما هناك ...فى عينيها...وفى لمحه حائره قلقه وسط نظراتها ...ولم احاول سوالها عن سرها الخفى...لن احاول ...ربما لاننى لا اريد ان افسد تلك اللحظات القليله التى نقضيها معا ...او لاننى اومن بانه من حقها وحدها اختيار الزمان والظروف التى تفصح فيها عن مكنوناتها واسرارها....
ومن الموكد انها ستفعل ذلك يوما ....شى ما فى اعماقها وفى طبيعه شخصيتها يجعلنى واثقا من انها ستفعل ....هذا لان كل شى فى حياتها تحكمه صفه مهمه...التلقائيه ...نفس الصفه التى تجعلها اشبه بزهره.......
التفرد نظره واحده من عينيها تفجر فى اعماقك رغبه عارمه فى حمايتها والذود عنها...فى فى ان تحتويها بين ذراعيك لتقيها شرور الدنيا كلها..فى ان تصنع من رجولتك درعا لانوثتها ,تتلقى عنها كل ضربات القدر وتقلبات الدهر.....
انها تستفز الفارس فى اعماقك وتستنفره ليهب لنجدتها من قبل حتى ان تستنجد او تستغيث....شى ما فيها يجعلك تتمنى القتال من اجلها حتى اخر قطره من دمك ...واخر لحظه فى عمرك.....
وكم ادهشنى ان اعلم بعدها انها تحمل اسم زهره زهره بريه ناعمه كنت وما زلت انتشى برائحتها واستعذب عطرها واذوب عشقا للونها الابيض الهادى الجميل...وعندما تقاربنا ادركت انها تخفى شيئا فى اعماقها شيئل يثب الى عينيها بغته كلما تطرق الحديث الى نقاط بعينها......
ومن الموكد ان الذى تخفيه امر مهم للغايه ...بالنسبه لها على الاقل...فانها لا تفصح عنه قط...ولا تخفيه فى اعماقها ابدا...انه داائما هناك ...فى عينيها...وفى لمحه حائره قلقه وسط نظراتها ...ولم احاول سوالها عن سرها الخفى...لن احاول ...ربما لاننى لا اريد ان افسد تلك اللحظات القليله التى نقضيها معا ...او لاننى اومن بانه من حقها وحدها اختيار الزمان والظروف التى تفصح فيها عن مكنوناتها واسرارها....
ومن الموكد انها ستفعل ذلك يوما ....شى ما فى اعماقها وفى طبيعه شخصيتها يجعلنى واثقا من انها ستفعل ....هذا لان كل شى فى حياتها تحكمه صفه مهمه...التلقائيه ...نفس الصفه التى تجعلها اشبه بزهره.......
» رقم موبايل باسم يوسف مقدم برنامج البرنامج .. اتصل حالا
» لعبة RED ALERT 2+Yuri's Revenge بروابط سريعة بحجم 405 ميجا على أكثر من سيرفر
» برامج
» bdoooooon rekaba..original version
» كرسى اعتراف LUCKY_STAR
» مللت الحياه هكذا
» sheet Thermodynamics
» إصلاح الفلاش ميموري التالف بجد................