الليلة التي لم أذق فيها طعم النوم
إنها تلك الليلة التي سبقت يوم الثلاثاء الموافق 8/12/2009
لم أعرف طعم النوم في تلك الليلة وذلك لم يكن يرجع لأني قد أخذت قستا من النوم أثناء القيلولة .
ولكن ذلك بسبب إني كنت أخشى النوم ........... نعم كنت أخشى النوم كنت أخشى اللحظة التي سأطبق فيها جفوني
كنت أخشى أن يعود ذلك الطائر ليحلق من جديد في سماوات أحلامي
ذلك الطائر الذي يريد أن يأخذني فوق جناحية معه لعالم جديد تاركا الماضي وما به من قديم ذلك الماضي الذي لطالما جعلته حاضرا أعيشه كل يوم من جديد
أعلم كم هو غريب كلامي بالنسبة لكم ولكنه الحال أيضا بالنسبة لي
ولكن يمكن اعتباره كلام رجلا عاش طيلة حياته لا يوجد سوى ملاك واحد بها
دخل حياته فخطف منه قلبه ولم يبقى معه بل ذهب بعيدا ومعه قلبه
نعم ذلك القلب الذي تخلى عنى وأعجبته مرافقة الملائكة في سماوات الحب البعيدة
ولكنى هذه الأيام دائما هناك طائر جميل يحلق في أحلامي .لا يدعني أنام إلا وجائنى محلقا مبتسما سعيدا
يحلق حولي أنا وقلبي باحثا عن مكان في قلبي لبناء وكرا جديد
ولكنه لا يعلم إني شخصا بلا قلب
شخصا قد تخلى عنه قلبه وتركه وحيدا
ولكن ذلك الطائر لا يعرف شيئا عن ذلك
كما أنا لا أعلم لماذا هو دائما التحليق في أحلامي أحقا صحيح ذلك بسبب أن عقلي مشغولا به أحقا ذلك ................؟
هل من الممكن أن أكون أفكر فيه دون أن أدرى بذلك ................؟
نعم إني أظن ذلك ولكن لا أجد لهذا تفسيرا
فلماذا أشغل عقلي بشخص وأنا أعرف نهاية علاقتي بأي شخص مهما كان قبل دخولها . نعم إنما لا توجد سوى نهاية واحده تلوح لي عند أول خطوة أخطوها من البداية . فأنا عندما أهم بأخذ الخطوة الأولى أرى من يجذبني للخلف من جديد
وكأني جوادا يقف على خط البداية ولحظة الاندفاع ينكسر ساقه عند أول حاجز لكي أبقى دائما في النهاية
ولكن هذا الحاجز هو قلبي الذي يجب أن أدوس عليه حتى أستطيع أن أكمل حياتي من جديد ولكنى للأسف أصبحت رجلا لا يستطيع أن يتحكم في قلبه نعم رجل لا يستطيع منع قلبه من هذا الحب الذي يعطيه لمن لا يستحق ويرى أنه هو أحق بذلك الحب
ذلك القلب الذي جعلني لا أرى ولا أشعر بأي طائر من تلك الطيور المحلقة ولكنه جعلني أتعلق بملاك محلق بعيد المنال
كم أنت أحمق يا قلبي تعلم نهايتك ومع ذلك لا تبالي تمشى في طريق مسدود في انتظار الصدمة من ملاكك الطائر
ياليتنى لم أفتح بابك يوم طرقة ذلك الملاك بابي
كم أتمنى لو بإستطاعتى جعلك حرا من قفص ذلك الملاك والتحليق مع الطائر الجديد
آه يا قلبي لو تعود لي لنبدأ من جديد فأنا لم أعد أستطيع الانتظار لأرى عمري يمضى عاما تلو الأخر
فأنى أتمنى لو أذوق طعم النوم من جديد
سورى يا جماعة عارف إن أنا كلامى ده غريب شويه بس أنا بكون بالليل كده يعنى محدش يخاف منى ولا حاجة .
أنا دلوقتى ولأول مره أحس إنى عندى نقطة ضعف بجد نقطة ضعفى إنى خايف أبعد عن قصة الحب إلى أنا كنت عايشها عاوز أفضل طول عمرى عايش فى ظلالها مش أدر إنسى الإنسانه إلى حبيتها وهيا أسأسا مش حاسه بيا عمرى ما أدرت أنساها وأبدأ من جديد مع أى حد ممكن أكون فعلا معجب بيه كل ما أحس إنى خلاص عايش قصة حب جديده وأقول خلاص هيا بأة جزء من الماضى مش عارف بيحصلى أيه لما أشوفها مبيكنشى عندى قدره على تزكر أى شىء غيرها مش شايف غيرها فى الدنيا وكل كلمه قلتها قبل ما أشوفها بتتمحى تماما من عقلى
أنا حكيت لأنى تعبت من كتر الكتابة قلت يمكن تفيدونى أكتر من قلمى
دوريتــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوس
إنها تلك الليلة التي سبقت يوم الثلاثاء الموافق 8/12/2009
لم أعرف طعم النوم في تلك الليلة وذلك لم يكن يرجع لأني قد أخذت قستا من النوم أثناء القيلولة .
ولكن ذلك بسبب إني كنت أخشى النوم ........... نعم كنت أخشى النوم كنت أخشى اللحظة التي سأطبق فيها جفوني
كنت أخشى أن يعود ذلك الطائر ليحلق من جديد في سماوات أحلامي
ذلك الطائر الذي يريد أن يأخذني فوق جناحية معه لعالم جديد تاركا الماضي وما به من قديم ذلك الماضي الذي لطالما جعلته حاضرا أعيشه كل يوم من جديد
أعلم كم هو غريب كلامي بالنسبة لكم ولكنه الحال أيضا بالنسبة لي
ولكن يمكن اعتباره كلام رجلا عاش طيلة حياته لا يوجد سوى ملاك واحد بها
دخل حياته فخطف منه قلبه ولم يبقى معه بل ذهب بعيدا ومعه قلبه
نعم ذلك القلب الذي تخلى عنى وأعجبته مرافقة الملائكة في سماوات الحب البعيدة
ولكنى هذه الأيام دائما هناك طائر جميل يحلق في أحلامي .لا يدعني أنام إلا وجائنى محلقا مبتسما سعيدا
يحلق حولي أنا وقلبي باحثا عن مكان في قلبي لبناء وكرا جديد
ولكنه لا يعلم إني شخصا بلا قلب
شخصا قد تخلى عنه قلبه وتركه وحيدا
ولكن ذلك الطائر لا يعرف شيئا عن ذلك
كما أنا لا أعلم لماذا هو دائما التحليق في أحلامي أحقا صحيح ذلك بسبب أن عقلي مشغولا به أحقا ذلك ................؟
هل من الممكن أن أكون أفكر فيه دون أن أدرى بذلك ................؟
نعم إني أظن ذلك ولكن لا أجد لهذا تفسيرا
فلماذا أشغل عقلي بشخص وأنا أعرف نهاية علاقتي بأي شخص مهما كان قبل دخولها . نعم إنما لا توجد سوى نهاية واحده تلوح لي عند أول خطوة أخطوها من البداية . فأنا عندما أهم بأخذ الخطوة الأولى أرى من يجذبني للخلف من جديد
وكأني جوادا يقف على خط البداية ولحظة الاندفاع ينكسر ساقه عند أول حاجز لكي أبقى دائما في النهاية
ولكن هذا الحاجز هو قلبي الذي يجب أن أدوس عليه حتى أستطيع أن أكمل حياتي من جديد ولكنى للأسف أصبحت رجلا لا يستطيع أن يتحكم في قلبه نعم رجل لا يستطيع منع قلبه من هذا الحب الذي يعطيه لمن لا يستحق ويرى أنه هو أحق بذلك الحب
ذلك القلب الذي جعلني لا أرى ولا أشعر بأي طائر من تلك الطيور المحلقة ولكنه جعلني أتعلق بملاك محلق بعيد المنال
كم أنت أحمق يا قلبي تعلم نهايتك ومع ذلك لا تبالي تمشى في طريق مسدود في انتظار الصدمة من ملاكك الطائر
ياليتنى لم أفتح بابك يوم طرقة ذلك الملاك بابي
كم أتمنى لو بإستطاعتى جعلك حرا من قفص ذلك الملاك والتحليق مع الطائر الجديد
آه يا قلبي لو تعود لي لنبدأ من جديد فأنا لم أعد أستطيع الانتظار لأرى عمري يمضى عاما تلو الأخر
فأنى أتمنى لو أذوق طعم النوم من جديد
سورى يا جماعة عارف إن أنا كلامى ده غريب شويه بس أنا بكون بالليل كده يعنى محدش يخاف منى ولا حاجة .
أنا دلوقتى ولأول مره أحس إنى عندى نقطة ضعف بجد نقطة ضعفى إنى خايف أبعد عن قصة الحب إلى أنا كنت عايشها عاوز أفضل طول عمرى عايش فى ظلالها مش أدر إنسى الإنسانه إلى حبيتها وهيا أسأسا مش حاسه بيا عمرى ما أدرت أنساها وأبدأ من جديد مع أى حد ممكن أكون فعلا معجب بيه كل ما أحس إنى خلاص عايش قصة حب جديده وأقول خلاص هيا بأة جزء من الماضى مش عارف بيحصلى أيه لما أشوفها مبيكنشى عندى قدره على تزكر أى شىء غيرها مش شايف غيرها فى الدنيا وكل كلمه قلتها قبل ما أشوفها بتتمحى تماما من عقلى
أنا حكيت لأنى تعبت من كتر الكتابة قلت يمكن تفيدونى أكتر من قلمى
دوريتــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوس
» رقم موبايل باسم يوسف مقدم برنامج البرنامج .. اتصل حالا
» لعبة RED ALERT 2+Yuri's Revenge بروابط سريعة بحجم 405 ميجا على أكثر من سيرفر
» برامج
» bdoooooon rekaba..original version
» كرسى اعتراف LUCKY_STAR
» مللت الحياه هكذا
» sheet Thermodynamics
» إصلاح الفلاش ميموري التالف بجد................