بعد إنتهاء الحديث عن الغد القريب وما سيحدث وماذا سيكون من جديد.
شرد فكرى لبعيد وتاهت نظرات فى ضبابا كثيف .
رأيت شخصا ينظر من بعيد . فى يداه شىء يمكسه بحزرا كبير .
ياترى ماذا يريد وإلى أين هو ذاهب وما هذا الذى يحمله بين يديه .
إقتربت منه لأرى ما جذبنى إليه .
يا إلهى
من هذا الكائن الغريب .
ويكأننى أنظر لنفسى فوق صفحات المالح الكبير .
نظرت وترقبت من بعيد أريد أن أعرف من هذا الشخص الغريب وقد تبين لى ماكان يحمله فى يداه .
إنها وردتان كما لو أنه كان معنا أثناء الحديث أحدها بلون الحب الجميل أحمر بلون دماء القلب الحزين والأخرى بلون الروز الجميل تحمل فى طياتها كل معانى الرقه والجمال ..
جلست أراقب من بعيد عسى أن يظهر ما هو جديد .
وفجأه أنارت الدنيا من بعيد.
ياإلهى.
ما هذا الوجه الجميل ومن أين أتى هذا الملاك الحزين .
ولكنى عقلى الفضولى الكبير أصر على أن أسير لأرى صاحبه الوجه الجميل .
وقفت وياربى مالهذا الجمال من مثيل ولكنى شعرت أنى إليها أميل نعم فهى صوره قد رسمتها ريشه الجمال على صفحات الماء والأصل هى ملاكى الجميل الذى أنا فى حبه قد صرت قتيل .
وجدت حياتى ويومى يتجسد أمامى .
جلست أراقب وأنتظر ماذا سوف يحدث ويصير .
نطق العاشق الحزين فى نبره أسف شديد يرجوا عفوا من هذا الملاك الجميل عما إقترفه من حماقات لم تكن يتوقع أن تصير .
ذهب خيالى الشريد إلى حماقاتى الذى لم يغفرها لى الضمير .
وإذا بهذا العاشق الحزيد يجسد عشقى وفراقى المميت .
ويحاول أن يعود إلى هذا الملاك الجميل ويفعل ما قد عقدت على فعله أثناء الحديث .
.جلست أنتظر ماذا سوف يحدث ويصير لأنها باتت حياتى رهن هذا المصير عاشق حزين يطلب العفو من ذات القلب الكبير .
ولكن حدث شىء عجيب قد إرتعشت له أهااات القلب الحزيد .
فهذا القلب الكبير لم يرمق العاشق الحزين سوى بنظات وكأنها السهام فى صدر الحبيب .
وزهبت ورداته مهب الريح يتقاذفها وهى على الأرض تبكى دمعا على دمع القلب الحزين ..
فقلت لذاتى ماذا سأفعل لو كان هذا هو المصير .
رجعت لأتزكر ما سار فى الحديث وعلمت أن هذه ليست النهايه والمصير ولكن يجب أن أكمل طريقى لنهايه ومايصير يصير .
رجعت لأراقب العاشق الحزين وجدته يفعل ماقيل فى الحديث .
يسيرى خلفها وياترى ماذا سوف يحدث ويصير . هل حان وقت التوبيخ .
أم أنها ستكتفى بأه تجعله يسمع صوت يداها على وجهه الكئيب .
هل هذا ما سيحدث ويصير .
ياويلى لو كان هذا هو المصير .
عدت لأرى الفتاه فى طريقها تسير وورائها صاحب القلب الحزين يخشى أن يقترب فيصير ما يصير وياخاف أن يضيع هذا الوقت وقد ضاع الكثير .
سرحت بعقلى الشريد لأرجع إلى ما قد كان فى الحديث إبتسمت بسمعه خفيفه لأنه لو كان هذا ما سيصير فما من حل بديل فربما قلما أم هناك الكثير .
وقفت فجأة ذات الوجه الجميل ونظرت لصاحب القلب الحزين وقالت ياترى ماذا تريد .
وفجأه صمت الحديث .
"""أنا نادم على ماحدث وأرجوا أن يكون هناك طريق للعوده إليك أيها الحبيب فحياتى بعدك لا تقف ولا تسير """.
هكذا نطق ذات القلب الحزين ولكن لم يرى لهذا ردا أو تفسير .
وقد تركته وحده يبحث عن تفسير ويفكر فيما سوف يصير عندما يعيد الكره من جديد .
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
وفجأه صمعت صوت أكرهه كثيرا كثير . صوت البزى على إميلى الكئيب .
فهذا هو ملاك أخر جميل هو الذى قد أملى على الحديث ويسألنى على موعد التنفيذ ويطمأننى على ما سوف يصير ....
أردت أن أشكره كثيرا كثير ليعلم كم أكن له من حبا وتقدير ولكن كنت أخشى بعد الشكر أن أسمع صوت صمته لزمن طويل ......
شرد فكرى لبعيد وتاهت نظرات فى ضبابا كثيف .
رأيت شخصا ينظر من بعيد . فى يداه شىء يمكسه بحزرا كبير .
ياترى ماذا يريد وإلى أين هو ذاهب وما هذا الذى يحمله بين يديه .
إقتربت منه لأرى ما جذبنى إليه .
يا إلهى
من هذا الكائن الغريب .
ويكأننى أنظر لنفسى فوق صفحات المالح الكبير .
نظرت وترقبت من بعيد أريد أن أعرف من هذا الشخص الغريب وقد تبين لى ماكان يحمله فى يداه .
إنها وردتان كما لو أنه كان معنا أثناء الحديث أحدها بلون الحب الجميل أحمر بلون دماء القلب الحزين والأخرى بلون الروز الجميل تحمل فى طياتها كل معانى الرقه والجمال ..
جلست أراقب من بعيد عسى أن يظهر ما هو جديد .
وفجأه أنارت الدنيا من بعيد.
ياإلهى.
ما هذا الوجه الجميل ومن أين أتى هذا الملاك الحزين .
ولكنى عقلى الفضولى الكبير أصر على أن أسير لأرى صاحبه الوجه الجميل .
وقفت وياربى مالهذا الجمال من مثيل ولكنى شعرت أنى إليها أميل نعم فهى صوره قد رسمتها ريشه الجمال على صفحات الماء والأصل هى ملاكى الجميل الذى أنا فى حبه قد صرت قتيل .
وجدت حياتى ويومى يتجسد أمامى .
جلست أراقب وأنتظر ماذا سوف يحدث ويصير .
نطق العاشق الحزين فى نبره أسف شديد يرجوا عفوا من هذا الملاك الجميل عما إقترفه من حماقات لم تكن يتوقع أن تصير .
ذهب خيالى الشريد إلى حماقاتى الذى لم يغفرها لى الضمير .
وإذا بهذا العاشق الحزيد يجسد عشقى وفراقى المميت .
ويحاول أن يعود إلى هذا الملاك الجميل ويفعل ما قد عقدت على فعله أثناء الحديث .
.جلست أنتظر ماذا سوف يحدث ويصير لأنها باتت حياتى رهن هذا المصير عاشق حزين يطلب العفو من ذات القلب الكبير .
ولكن حدث شىء عجيب قد إرتعشت له أهااات القلب الحزيد .
فهذا القلب الكبير لم يرمق العاشق الحزين سوى بنظات وكأنها السهام فى صدر الحبيب .
وزهبت ورداته مهب الريح يتقاذفها وهى على الأرض تبكى دمعا على دمع القلب الحزين ..
فقلت لذاتى ماذا سأفعل لو كان هذا هو المصير .
رجعت لأتزكر ما سار فى الحديث وعلمت أن هذه ليست النهايه والمصير ولكن يجب أن أكمل طريقى لنهايه ومايصير يصير .
رجعت لأراقب العاشق الحزين وجدته يفعل ماقيل فى الحديث .
يسيرى خلفها وياترى ماذا سوف يحدث ويصير . هل حان وقت التوبيخ .
أم أنها ستكتفى بأه تجعله يسمع صوت يداها على وجهه الكئيب .
هل هذا ما سيحدث ويصير .
ياويلى لو كان هذا هو المصير .
عدت لأرى الفتاه فى طريقها تسير وورائها صاحب القلب الحزين يخشى أن يقترب فيصير ما يصير وياخاف أن يضيع هذا الوقت وقد ضاع الكثير .
سرحت بعقلى الشريد لأرجع إلى ما قد كان فى الحديث إبتسمت بسمعه خفيفه لأنه لو كان هذا ما سيصير فما من حل بديل فربما قلما أم هناك الكثير .
وقفت فجأة ذات الوجه الجميل ونظرت لصاحب القلب الحزين وقالت ياترى ماذا تريد .
وفجأه صمت الحديث .
"""أنا نادم على ماحدث وأرجوا أن يكون هناك طريق للعوده إليك أيها الحبيب فحياتى بعدك لا تقف ولا تسير """.
هكذا نطق ذات القلب الحزين ولكن لم يرى لهذا ردا أو تفسير .
وقد تركته وحده يبحث عن تفسير ويفكر فيما سوف يصير عندما يعيد الكره من جديد .
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
وفجأه صمعت صوت أكرهه كثيرا كثير . صوت البزى على إميلى الكئيب .
فهذا هو ملاك أخر جميل هو الذى قد أملى على الحديث ويسألنى على موعد التنفيذ ويطمأننى على ما سوف يصير ....
أردت أن أشكره كثيرا كثير ليعلم كم أكن له من حبا وتقدير ولكن كنت أخشى بعد الشكر أن أسمع صوت صمته لزمن طويل ......
الأربعاء نوفمبر 26, 2014 8:04 pm من طرف أمة لله
» رقم موبايل باسم يوسف مقدم برنامج البرنامج .. اتصل حالا
الجمعة أغسطس 01, 2014 5:51 am من طرف black spider
» لعبة RED ALERT 2+Yuri's Revenge بروابط سريعة بحجم 405 ميجا على أكثر من سيرفر
الأحد أكتوبر 14, 2012 2:09 am من طرف tok.tareq
» برامج
الخميس يونيو 14, 2012 10:44 am من طرف البيسر
» bdoooooon rekaba..original version
الخميس يونيو 14, 2012 10:24 am من طرف البيسر
» كرسى اعتراف LUCKY_STAR
الأربعاء مارس 07, 2012 3:58 pm من طرف الماجيكو محمد
» مللت الحياه هكذا
الأربعاء مارس 07, 2012 3:54 pm من طرف الماجيكو محمد
» sheet Thermodynamics
الأربعاء مارس 07, 2012 3:52 pm من طرف الماجيكو محمد
» إصلاح الفلاش ميموري التالف بجد................
الأربعاء يناير 11, 2012 5:34 pm من طرف falah_next